فحص السكر باستخدام مجس السكري

CGM

يكشف عن مستويات الجلوكوز في الدم إلكترونيًّا، وبشكلٍ مستمر.

عادة ما يُلجأ إلى استخدام جهاز مجس السكري في فحص سُكّر الدّم لإدارة نسبة السكر في الدم، وفيما يلي توضيح لدواعي إجراء الفحص:^[١]

1. مراقبة تأثير أدوية السكري على مستويات السكر في الدم.
2. تحديد مستويات السكر في الدم المرتفعة أو المنخفضة.
3. معرفة مدى نجاح خطة علاج مرض السكري.
4. معرفة كيفيّة تأثير التمارين الرّياضيّة والنظام الغذائي على مستوى السكر في الدم.
5. معرفة كيف تؤثر العوامل الأخرى، مثل المرض أو الإجهاد، على مستويات السكر في الدم.

باستخدام جهاز رقمي يحتوي على مستشعر يُغرَز في الجلد ويقيس مستوى السكر كل بضع دقائق، فتظهر النتيجة على شاشة جهاز صغير لاسلكيًا.

لا يحتاج لأي تحضيرات معيّنة، ولكن قد يتطلب إجراء فحص ذاتي لنسبة الجلوكوز في الدم مرتين يوميًا.^[٢]

من المُمكن أن يُفحَص السكر باستخدام مجسّ السكري، أو كما يُسمّى بجهاز مراقبة جلوكوز الدم المستمر، هو جهاز طبي يستخدم لتحديد مستويات الجلوكوز في الدم إلكترونيًّا، وبشكلٍ مستمر، ويكمُن سرّ طريقة عمل هذا المجسّ، بإدخال مستشعر الجلوكوز أسفل الجلد، مع وضع جهاز الإرسال أعلى الجلد، وجهاز استقبال يتم ارتداؤه، والذي يسجل مستويات الجلوكوز في الدم على فترات متكررة.^[٣]

^[٣]

عادة ما يُلجأ إلى استخدام جهاز مجس السكري في فحص سُكّر الدّم لإدارة نسبة السكر في الدم، وفيما يلي توضيح لدواعي إجراء الفحص:^[١]

1. مراقبة تأثير أدوية السكري على مستويات السكر في الدم.
2. تحديد مستويات السكر في الدم المرتفعة أو المنخفضة.
3. معرفة مدى نجاح خطة علاج مرض السكري.
4. معرفة كيفيّة تأثير التمارين الرّياضيّة والنظام الغذائي على مستوى السكر في الدم.
5. معرفة كيف تؤثر العوامل الأخرى، مثل المرض أو الإجهاد، على مستويات السكر في الدم.

يعد فحص نسبة السكر باستخدام مجس السكري أحد الفحوصات البسيطة، ولا يحتاج لأي تحضيرات معيّنة، ولكن بعض أجهزة المراقبة المستمرة للسكري تتطلب إجراء فحص ذاتي لنسبة الجلوكوز في الدم مرتين يوميًا، ومن المُهم إخبار الطّبيب بكافة الأدوية التي تُؤخذ عادةً، قبل إجراء الفحص لأنها من الممكن أن تؤثر في نتيجة الفحص.^[٢]

يُجرى فحص السكر باستخدام مجس السكري، باستخدام جهاز رقمي يحتوي على مستشعر، وجهاز إرسال واستقبال، وفيما يلي توضيحًا لطريقة استخدامه:^[٤]

• يُدخَل مستشعر صغير تحت الجلد، عادةً ما يُدخَل في منطقة البطن أو الذراع.
• يقيس المستشعر مستوى الجلوكوز في السائل الخلالي كل بضع دقائق.
• يرسل جهاز الإرسال إشارة كهربائية لاسلكيًا إلى الشاشة.
• تشير الإشارة إلى كمية السكر في الدم.
• قد يكون جهاز الاستقبال المُزوّد بالشاشة جزءًا من مضخة الإنسولين، أو جهازًا منفصلاً قد يحمله المصاب في الجيب أو المحفظة، وترسل بعض المجسّات المعلومات مباشرة إلى الهاتف الذكي أو جهاز الحاسوب.

ترتبط قيم الجلوكوز المُقاسة بمجسّ السُّكري ارتباطًا وثيقًا بمستويات الجلوكوز في الدم، ويُحدّد النطاق المستهدف لمستويات الجلوكوز من قبل الطّبيب، ويعتمد على عدة عوامل، مثل:^[٢]

1. نوع وشدة مرض السكري.
2. متوسط العمر.
3. وقت الإصابة بمرض السكري
4. الأمراض الأخرى التي قد يعاني منها مريض السُّكري، مثل أمراض القلب.
5. المُعاناة من أعراض انخفاض مُستوى السكر في الدم.

يمكن أن تحدد نتائج المراقبة المستمرة للسكري التباين في مستويات الجلوكوز على مدار اليوم، كما تتوقّع هذه الأجهزة متى ينخفض ​​مستوى الجلوكوز بشدة، ومتى يرتفع، إذ عادةً تُرسل تنبيهات عند الارتفاع الشّديد والانخفاض الشّديد وِفقًا لما حددته الشركة المصنعة للجهاز.^[٢]