الفحص بالإنجليزيّة
E.coli Test
E.coli Test
يكشف تحليل البكتيريا الإشريكية القولونية عن هذه البكتيريا التي عادةً ما تُسبّب بعض العلامات والأعراض، إذ تبدأ علامات وأعراض الإصابة بالإشريكية القولونية O157:H7 بالظّهور عادةً بعد 3 - 4 أيام من التعرض للبكتيريا، وفور التّعرّض ستُسبّب المرض الذي يستمر لأكثر من أسبوع بعد ذلك.[١]
يُجرى تحليل البكتيريا الإشريكية القولونية عادةً عند ظُهور بعض العلامات والأعراض التي تُشير للتّسمم بهذه البكتيريا،[١] مثل الإسهال، والحُمّى، وآلام البطن، والقيء، إذ تُعرف هذه البكتيريا باسم الإشريكية القولونية O157:H7 المنتجة لسموم الشيغا STEC، وتعد هذه البكتيريا من السلالات الأكثر شيوعًا، والتي تسبب أمراضًا خطيرة قد تنتشر عن طريق الغذاء.[٢]
يُجرى تحليل البكتيريا الإشريكية القولونية مخبريًا بعد تسليم عينة البراز، إذ تُجمَع العيّنة منزليًا أو بالمختبر بعلبة بلاستيكية خاصة، ثم تُسلّم للمُختبر ليتم إجراء الفحص عليها.[٣]
يُجرى تحليل البكتيريا الإشريكية القولونية E. coli، للكشف عن نوع مُعيّن من سلالات هذه البكتيريا، إذ تُعدّ أحد أنواع البكتيريا التي تعيش عادةً في الأمعاء، وإنّ معظم أنواع بكتيريا الإشريكية القولونية غير ضارة، ولكن على الرغم من ذلك قد يتسبب نوع واحد من سلالات الإشريكية القولونية في إحداث عدوى معوية شديدة من أعراضها الإسهال، والحُمّى، وآلام البطن، والقيء، وتُعرف باسم الإشريكية القولونية O157:H7 المنتجة لسموم الشيغا STEC، وتعد هذه البكتيريا من السلالات الأكثر شيوعًا، والتي تسبب أمراضًا خطيرة قد تنتشر عن طريق الغذاء،[٢] ومن الجدير للذّكر، أنّ معظم حالات عدوى الإشريكية القولونية تتحسّن دون علاج في غضون 5 - 10 أيام.[٢]
يُجرى فحص البكتيريا الإشريكية القولونية عادةً عند ظُهور بعض العلامات والأعراض، إذ تبدأ علامات وأعراض الإصابة بالإشريكية القولونية O157:H7 بالظّهور عادةً بعد 3 - 4 أيام من التعرض للبكتيريا، وفور التّعرّض ستُسبّب المرض الذي يستمر لأكثر من أسبوع بعد ذلك، وتتضمّن العلامات والأعراض ما يلي:[١]
لا يحتاج الفحص للصّيام أو أي تحضيرات معيّنة قبل إجراء الفحص، ولكن يجب إبلاغ الشّخص المعنيّ بالخُضوع لإجراء الفحص أن يجمع عيّنة البراز في وعاء نظيف، وجاف، ومعقم، وله غطاء، ويجب عليهِ الحذر وعدم تلويث العيّنة بالبول أو بورق المرحاض، كما يجب نقل العينة بأسرع ما يمكن إلى المختبر، إذ يمكن أن يؤثر التأخير في نتيجة الفحص.[٤]
يُجرى تحليل البكتيريا الإشريكية القولونية مخبريًا بعد تسليم عينة البراز، إذ بإمكان الشخص المعنيّ بالخُضوع لإجراء الفحص، أن يجمع عينة البُراز منزليًا أو بالمختبر، فبالعادة تُجمع عينة البراز بعلبة بلاستيكية خاصة وتسلم للمختبر.[٣]
عند إجراء فحص البكتيريا الإشريكية القولونية O157:H7 المُمرضة للتّحقق من التّسمّم الغذائي، تظهر النتائج إمّا إيجابيّة أو سلبيّة، وعادةً تدُل النّتيجة الإيجابيّة على وجود هذه البكتيريا، وبعد ظّهور النّتيجة الإيجابيّة ستُعالَج هذه البكتيريا بالمضادات الحيوية، وهذا بدوره سيُعالج الإسهال التي تسببه، أمّا إذا ظهرت النّتيجة السلبيّة فهذا سيدُل على عدم وُجود هذه البكتيريا المُمرضة، ولكن إذا استمر الإسهال، فينبغي إعادة النظر في التقييم السريري والتحقق من ما يلي:[٥]
نعم، إذ يمكن إجراء فحص روتيني غير زراعي للبُراز بحثًا عن الطّفيليّات مثل الأميبا، والجيارديا، وغيرها، وبيوض الطّفيليّات، بالإضافة لفحوصات الدم، والتنظير الداخلي.[٥]
نعم قد تؤثر مجموعة من العوامل في نتائج البكتيريا الإشريكية القولونية، ولعل أهمها الأدوية وتتضمن تلك الأدوية، المضادات الحيوية، وأدوية الإسهال، والحقن الشرجية، والملينات.[٦]
هناك بعض الطرق والنصائح التي من الممكن أن تساعد على منع الإصابة بالبكتيريا الإشريكية القولونية، وفيما يلي توضيحًا لبعض منها:[٧]
من الممكن أن تصيب البكتيريا الإشريكية القولونية أي شخص يتعرض لهذه البكتيريا، لكن يوجد بعض الأشخاص يُعدّون أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المرتبطة بالإشريكية القولونية، ومنهم:[٧]