رمز الفحص
ASMA
ASMA
يكشف هذا التّحليل عن الأجسام المضادة للعضلات الملساء،[١] وهي أجسام مضادة ذاتية ينتجها جهاز المناعة في الجسم لتُهاجم عن طريق الخطأ أنسجة العضلات الملساء، ويدل وجودها على إصابة الشخص بمرض التهاب الكبد المناعي، إذ تُهاجم هذه الأجسام المُضادّة أنسجة الكبد.[٢][٣]
قد يُطلَب إجراء تحليل ASMA عندما يشتبه الطّبيب في إصابة شخص ما بالتهاب الكبد المناعي الذاتي، وعادة ما يُطلَب هذا الفحص عندما يظهر على الشخص أعراض مثل التعب، واليرقان، كما قد يطلب الطّبيب هذا الفحص عندما تظهر نتائج فحص وظائف الكبد بأنّها غير طبيعيّة.[٢]
يُجرى الفحص مخبريًّا بعد أن يسحب أخصّائي المُختبر عيّنة الدّم من أحد أوردة الذّراع أو اليدّ، وهذا الإجراء بسيط ولا يستدعي القلق.[٤]
فحص الأجسام المضادة للعضلات الملساء ASMA، فحص مخبري يُجرى للكشف عن الأجسام المضادة للعضلات الملساء،[١] وهي أجسام مضادة ذاتية ينتجها جهاز المناعة في الجسم لتُهاجم عن طريق الخطأ أنسجة العضلات الملساء، ويدل وجودها على إصابة الشخص بمرض التهاب الكبد المناعي، إذ تُهاجم هذه الأجسام المُضادّة أنسجة الكبد.[٢][٣]
ويُجرى هذا الفحص عادةً لتشخيص التهاب الكبد المناعيّ، ويمكن استخدامه لمعرفة نوعه، إذ يوجد نوعان من التهاب الكبد المناعي، وهما:[١]
ومن أسماء هذا الفحص أيضاً: الأجسام المضادة للأكتين ACTA.
قد يُطلَب إجراء فحص ASMA عندما يشتبه الطّبيب في إصابة شخص ما بالتهاب الكبد المناعي الذاتي، وعادة ما يُطلَب هذا الفحص عندما يظهر على الشخص أعراض مثل التعب، واليرقان، كما قد يطلب الطّبيب هذا الفحص عندما تظهر نتائج فحص وظائف الكبد بأنّها غير طبيعيّة.[٢]
وقد يطلب الطّبيب هذا الفحص جنبًا إلى جنب مع فُحوصات أخرى، وذلك للتّحقق من سلامة الكبد، وللتّمييز بين الأسباب المختلفة لإصابة الكبد، بما في ذلك الالتهابات الفيروسية، وتأثير الكُحول في الكبد، والسموم، والحالات الوراثية، وأمراض التمثيل الغذائي، واضطرابات المناعة الذاتية.[٢]
يُجرى الفحص مخبريًّا بعد أن يسحب أخصّائي المُختبر عيّنة الدّم من إحدى أوردة الذّراع أو اليدّ، وهذا الإجراء بسيط ولا يستدعي القلق.[٤]
يُمكن اعتبار نتائج الفحص بأنّها طبيعيّة في حال عدم ظُهور أجسام مُضادّة للعضلات الملساء في العيّنة، أمّا النّتائج غير الطّبيعيّة للفحص فتعني بأنّ الأجسام المُضادّة للعضلات الملساء قد ظهرت في العيّنة، وبالتّالي قد يُعزى ذلك لعدّة أسباب، منها:[٥]
لا تظهر الأجسام المضادة للعضلات الملساء غالبًا في أمراض أخرى غير التهاب الكبد المناعي الذاتي، وغالبًا ما يكون لدى الأشخاص المصابين بالتهاب الكبد المناعي الذاتي أجسام مضادة ذاتية أخرى، وتتضمّن كُل من:[٥]
في الواقع من الممكن أن تنقص تدريجياً الأجسام المضادة للعضلات الملساء إذا كان ارتفاعها بسب مرض يمكن علاجه، مثل مرض كريات الدم البيضاء المعدية، أما في حالة التهاب الكبد المناعي تبقى موجودة في جسم المصاب طوال حياته وقد تختلف مستويات قيمها خلال الوقت.[٢]
نعم، يوجد اختبارات إضافية قد تساعد على تأكيد الإصابة بالتهاب الكبد المناعي مع اختبار الأجسام المضادة للعضلات الملساء، ومنها:[١]